| Accueil | Créer un blog | Accès membres | Tous les blogs | Meetic 3 jours gratuit | Meetic Affinity 3 jours gratuit | Rainbow's Lips | Badoo |
newsletter de vip-blog.com S'inscrireSe désinscrire
http://islam-jeune.vip-blog.com


اني راجعة الى ربي لأبني أُمتي من جديد.
VIP Board
Blog express
Messages audio
Video Blog
Flux RSS

اني راجعة الى ربي لأبني أُمتي من جديد.

VIP-Blog de islam-jeune
  • 100 articles publiés
  • 182 commentaires postés
  • 1 visiteur aujourd'hui
  • Créé le : 22/07/2007 19:48
    Modifié : 10/03/2009 09:32

    Garçon (23 ans)
    Origine : ardh ALLAH
    Contact
    Favori
    Faire connaître ce blog
    Newsletter de ce blog

     Juillet  2025 
    Lun Mar Mer Jeu Ven Sam Dim
    30010203040506
    07080910111213
    14151617181920
    21222324252627
    282930010203
     

    حبيبنا المصطفى

    18/02/2008 16:50

    حبيبنا المصطفى




    تم الإنتهاء من أكبر موقع لرسول الله

    رجاء أن لم تستطع الاشتراك فمرر الرسالة لغيرك لتحصل على ثواب الدال على الخير
    وفقنا الله و إياكم لما يحبه و يرضاه

    أكبر موقع لرسول الله

    بسم الله الرحمن الرحيم

    يقول الله عز وجل فى كتابه العزيز :

    ﴿لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾

    ( التوبة: 128 ).

    يالها من كلمات بديعة  من رب العزة يخاطب بها القلوب المؤمنه
    وياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميل
     بأنه من أنفسكم , وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم  

    ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام

    فكيف لانحبه وكيف لايدخل قلوبنا ويستقر ويكون أحب الينا من الدنيا ومافيها

    فكيف لانلتمس من هذه المحبه ونسير على خطاه ونهتدى بهديه صلى الله عليه وسلم .

    الحمد لله بكرمه و فضله تم الإنتهاء من موقع رسول الله 
     
    مميزات الموقع

        لمن أراد ان يتعلم مختصر السيرة النبوية بصورة مبسطة بلا إخلال في المضمون فله ذلك عن طريق قبسات من السيرة

        لمن أراد ان يتبحر في السيرة النبوية بأدق تفاصيلها فله ذلك عن طريق

         السيرة لإبن هشام

         الرحيق المختوم باللغة العربية و الإنجليزية

         زاد الميعاد في هدي خير العباد لإبن القيم

       يمكنك الحضور يوميا الى مجلس من مجالس الحديث

       لمن أراد أن يتبع رسول الله في جميع جوانب حياته فله ذلك

        حاولنا ان نربط بين السيرة في أمهات الكتب و المقالات و بين الدروس الصوتية و شروح السيرة وهذا العمل ما زلنا نقوم به

       لمن أراد أن يستعين بأكثر من الف سُنّة في اليوم و الليلة فله ذلك 

       لمن أراد أن يستعين بالوصايا النبوية في تربية أطفاله

       لمن أراد أن يستعين بوصايا الرسول في التعامل مع أخطاء الناس

        لمن أراد أن يستعين بأكثر من ألف سُنّة في اليوم و الليلة

       جمعنا كل الشبهات المثارة حول رسول الله و تم ترجمتها والرد عليها 

        يمكنك ارسال نسخة من الوثيقة المترجمة الى صديقك الذي لا يجيد العربية دون الحاجة لفتح الصفحة المترجمة بواسطة "أرسل الصفحة مترجمة الى صديق

      مع باقي أقسام الموقع

     

       الموقع لم ينتهِ بعد ، فما زال أمامنا الكثير لتعريف العالم بأخلاق وشمائل و سُنّة رسول الله صلى الله عليه و سلم

        سنجمع بإذن الله كل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ، سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفات الأدبية و أمهات الكتب و نقربه لك بكل يسر و سهولة
    من أراد الانضمام الى فريق الموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة
    فريق العمل

    إن محبة المصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا الحب .

    ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم تكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر

    قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه ...

    إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيع قُبيل وفاته، سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال : « وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا» قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي، وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض » ( رواه النسائي

    أرأيتم كيف تشوّق رسول الله إلينا؟ أفلا نُبادله شوقاً بشوق، أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟ !

    إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى  !

    وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام .

    يقول الله عز وجل : ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾ ( آل عمران: 31 ) ، ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾ أي فاتبعوا رسول الله، لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل: «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ ( النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم .

    تعالوا نحرص على أن نتبع حبيبنا المصطفى ولا نبدّل ولا نغير،

    نحورنا دون نحرك (أزرق)




     

    [ Annuaire | VIP-Site | Charte | Admin | Contact islam-jeune ]

    © VIP Blog - Signaler un abus